لكن الابن البار لوطنه، الاعلامي نوفل العواملة، كان له بالمرصاد و أعاده لحجمه بل أقل بعدما كشف النقاب عن نواياه الخبيثة وحقيقته المزيفة، ليفقد بذلك ريشه بأكمله و ينقلب الاخضر إلى سواد.
لكن الابن البار لوطنه، الاعلامي نوفل العواملة، كان له بالمرصاد و أعاده لحجمه بل أقل بعدما كشف النقاب عن نواياه الخبيثة وحقيقته المزيفة، ليفقد بذلك ريشه بأكمله و ينقلب الاخضر إلى سواد.
تعليقات
إرسال تعليق