وتحدثت تقارير صحفية عن تأطير مستضيفة الدورة (الجزائر) لأعداد هائلة من انفصاليي البوليساريو قصد جعل المباراة منبرا للدعاية الرخيصة لأطروحة صنيعتها. إضافة لاعتزامهم التشويش على النشيد الوطني المغربي أثناء عزفه ورفع خرقات الانفصال في وجه لاعبي المنتخب المغربي الشبان.
وبهذا فإن الجزائر تعبر عن إصرارها ونيتها المسبقة لخرق قوانين الفيفا والكاف بمنع خلط السياسة بالرياضة. ويشار إلى أن الجزائر قامت بتغيير موعد المباراة دون سابق اشعار.
تعليقات
إرسال تعليق